الاثنين، 7 نوفمبر 2011

طفلة في الـ 3 من عمرها صارعت الموت بقطعة جبن




شيلاه سيلبيري



على الرغم من صغر سنها، فإن غريزة حب الحياة لدى الطفلة النيوزي
لندية «شيلاه سيلبيري» البالغة من العمر ثلاث سنوات دفعتها إلى التغذي على ما وجدته في الثلاجة من جبن لمدة يومين، بعد أن توفيت والدتها (28 عاما) فجأة وتركتها حبيسة المنزل.

وبقيت الطفلة المقيمة في منزل أسرتها بالعاصمة ويلينغتون إلى جوار جثة والدتها محتضنة دميتها، حتى أنقذتها الشرطة التي تلقت بلاغا من أقارب الطفلة بشأن انقطاع الاتصال بالأم لمدة يومين، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.

وجاء البلاغ من بيت سيلبيري (24 عاما) شقيق الأم الذي اعتاد على الاتصال بها يوميا، لكن فشله في الوصول إليها لمدة يومين، ما أصابه بالقلق فاتصل بإحدى صديقاتها القريبات منها لتطمئن عليها.

وعندما وصلت إلى المنزل رأت الطفلة بالداخل بينما لم تر أو تسمع أي إشارات تدل على وجود الأم، وهو ما دفع سيلبيري للاتصال بالشرطة.

وبمجرد دخول رجال الشرطة إلى المنزل بمساعدة الطفلة وجدوا الأم ملقاة على الأرض بجوار السرير، وآثار الأطعمة كاللبن والجبن التي أخرجتها الطفلة من الثلاجة لتتغذى عليها.


مغارة جعيتا تدخل «عجائب الدنيا العشر»



مغارة جعيتا



أعلن منسق الحملة الوطنية لعجائب الدنيا السبع في لبنان نبيل الحداد بأن «مغارة جعيتا حلت حتى الآن مع البحر الميت، بالاض
افة الى ان كل من غراند كانيون في الولايات المتحدة وباريه ريف في استراليا وخليج فيتنام وجزيرة جوجو في كوريا الجنوبية وجزيرة كومودو في إندونيسيا ونهر بويرتو برنسيسا الجوفي ونهر ساندريان في الهند وبنغلاديش وجبل فيسوفيوس في ايطاليا، وذلك من بين 28 موقعا عالميا تقدمت للدخول في عجائب الدنيا الجديدة.

ولفت الى ان «هذه النتيجة الظرفية الجيدة هي غير نهائية وقابلة للتغيير حكما خلال الخمسة أيام المتبقية»، طالبا من «اللبنانيين واخواننا العرب المثابرة على التصويت حتى الخمسة أيام المتبقية»، طالبا من «اللبنانيين واخواننا العرب المثابرة على التصويت حتى تاريخ 11/11/2011 الساعة الواحدة بعد الظهر، شاكرين لجميع وسائل الإعلام والمنظمات الشبابية والمؤسسات الخاصة والحكومية المساعدة الفعالة في هذه الحملة الوطنية».

توأمان بريطانيان باللونين الأبيض والأسود



 

التوأمان متطابقان في كل شيء إلا اللون






 لم يكد يتجاوز التوأم كيدون ولايتون وود سن الخامسة عندما أصبحا مشهورين يشار إليهما بالبنان. وكان الصبيّان اللذان درجا على ارتداء ملابس متطابقة كثيراً ما يستوقفهما المارة في الشوارع والذين لا يكادون يصدقون عندما يتم إخبارهم بأن الصبيين ليسا أخوين شقيقين فحسب وإنما هما أيضاً توأم. ففي واقع الأمر ظل الصبيان التوأم يتصدران الصفحات الأولى من الجرائد الإقليمية منذ أن رأيا النور وخرجا إلى الحياة لأن أحدهما أبيض والآخر أسود. يشار إلى أن بريطانيا تشهد ولادة 12 ألف توأم في كل عام، منهم 386 توأما من السود أو من عنصر عرقي مختلط بيد أن هنالك ندرة في من هم من أمثال كيدون ولايتون، حيث لا توجد إلا أسرة واحدة فقط في العام الواحد يولد لديها توأم أسود وأبيض، ولكن بما أن هذه الظاهرة التي كانت ذات يوم غير معروفة ولم يسمع بها أحد أصبحت حاليا تزداد يوما بعد يوم حتى أن بعض الخبراء يتوقعون أن إنجاب توأم على طرفي نقيض من حيث اللون قد يصبح في واقع الحال شائعاً ومنتشراً. لقد تم التطرق إلى هذه الظاهرة بالبحث والاستقصاء في برنامج توثيقي عرض على شاشة "بي بي سي تو" ضمن حلقة من برنامج العرق المختلط "مكسد ريس". يتابع الفيلم التوثيقي قصة خمس عوائل لديها توائم من أمثال كيتون ولايتون، حيث يستقصي الفيلم التفسيرات العلمية لهذه الظاهرة المثيرة للاهتمام.

يتحدث في هذا السياق الدكتور جيم ويلسون وهو اختصاصي علم الوراثة السكانية بجامعة إدنبرة موضحا هذه الظاهرة بقوله: "يمكنك أن تتكهن بأن زوجين من سلالة خالصة من الجنس الأبيض لا يمكن أن يكون لديهما توأم أبيض وأسود تماما مثلما أن الزوجين من سلالة أفريقية خالصة لا يمكن أن يكون لديهما توأم أحدهما أبيض والآخر أسود. وبكل حال ليس من الممكن التكهن على وجه الدقة بلون الأشخاص الذين يكون لديهم إرث أفريقي وأوروبي مختلط. وبما أن الآباء يسهمون بما نسبته 50% من الجينات الوراثية لكل مولود لهم فإن من المؤكد الجيل الأول المولود لدى زوجين من سلالة عنصرية مختلطة سوف يكون لونه وسطا بين اللونين. بيد أن أطفال الجيل الثاني سوف يكونون مختلفين. ذلك أنه إذا تزوج أحد الأحفاد من شريك حياة من البيض فإن من المحتمل أن يكون لديهما طفل أبيض لأنه لم تعد هنالك متغيرات أبيض - أسود بنسبة 50%."


وأردف يقول: "عندما يكون أحد الزوجين من سلالة عنصرية مختلطة والآخر من سلالة البيض لا يزال من غير المحتمل أن يولد لهما طفل أبيض، ولكن طفلا واحدا في كل عشرة أطفال يصبح حاليا من سلالة عنصرية مختلطة مما يعني أن هنالك احتمالا بأن يصبح أمر ولادة توأم أبيض وأسود أمرا شائعا ومنتشراً"


تعمل كيري والدة كيدون ولايتون بوظيفة إدارية حكم محلي في ويدنز وهي تبلغ من العمر 32 عاما ومتزوجة من بول الذي يبلغ عمره أيضا 32 عاما ويعمل محلل خدمات لوجستية للخدمات الصحية الوطنية




كيدون ولايتون مع أمهما






تتحدث كيري قائلةً: "عندما خرج التوأم إلى الحياة أخبرني الأطباء في بادئ الأمر بأن من الواضح أن لديهما شيء من الحمى الصفراء الأمر الذي يشي بأنهما يعانيان كليهما من اصفرار خفيف في اللون. ولكن لون الصبيين بدأ يتغير تدريجيا وفي غضون ستة أسابيع كان من الواضح تماما أن أحدهما أبيض اللون أشقر الشعر وبعينين زرقاوين في حين أن الآخر ذو بشرة داكنة اللون وشعر مجعد أسود اللون. " تستطرد كيري قائلة: "إنني من أصل مختلط، حيث إن والدي من نيجيريا ووالدتي بيضاء ووالد الطفلين أبيض أيضاً"

يستمر الدكتور ويلسون قائلاً: "هنالك حوالي 20 مورثة - جينة وراثية (من حوالي ما إجماليه 20,000 جينة) من المعروف أنها تتحكم في لون البشرة ولون العينين. وفي كل جينة هنالك متغير للبشرة الفاتحة وآخر للبشرة الداكنة فإذا كانت متغيرات البشرة الداكنة لديك أكثر في الحمض النووي - البصمة الوراثية فإنك سوف ترث بشرة داكنة اللون وإذا كانت متغيرات البشرة الفاتحة أكثر سوف ترث بشرة فاتحة اللون."


يرث كل منا كمية متغيرة من الحمض النووي من أجدادنا. إذا كان الأجداد الأربعة جميعهم من ذوي الألوان المختلفة فإن الكمية الموروثة من جينة محددة من كل من أولئك الأجداد هي التي تؤثر ليس فقط على لون البشرة، وإنما أيضا على ملامح الجسم وقسماته.


 

أيهما كيدون وأيهما لايتون؟






"وعليه يمكن أن يكون لديك شعر أفريقي وهو أمر مثير جداً لأنه نادر جدا أو يمكن أن يكون لديك مولود ببشرة داكنة اللون وشعر أوروبي. ومن الممكن أيضا أن يكون هنالك أشخاص بعيون زرقاء" وفقا لتصريحات الدكتور ويلسون. إن السبب الوراثي لهذه الظاهرة قد يسهل فهمه نسبيا، ولكن مواكبة ردود الفعل الاجتماعية يمكن أن تكون معقدة بقدر كبير.

تقول كيري: "كنت مؤخرا في أمريكا مع صديقتي المفضلة وهي بيضاء من الشقراوات وكان الجميع يفترضون أن لايتون ابنها وكيدون ابني. أينما ذهبنا كنا نضطر لأن نوضح أن الصبيين في حقيقة الأمر توأم وأن أمهما واحدة هي أنا." "لقد ظهرت صورة للصبيين في الجريدة المحلية وكتب أحدهم يقول إنني ينبغي عليَّ أن أترك لايتون في كنف عائلة من البيض لتنهض بأعباء تنشئته. وكان ذلك مزعجا للغاية."


"برغم أن الطفلين قريبان من بعضهما فإنهما حاليا يلاحظان الفروق بينهما بطرق بسيطة وعندما يرسمان صورتيهما فإن لايتون يرسم نفسه باللون الأصفر مثل بارت سيمبسون بينما يرسم كايدون نفسه باللون البني. وعندما يأتي ابن خالتهما، وهو أيضا أبيض، لكي يلعب معهما فإنه هو ولايتون يطلقان على فريقهما الفريق الأبيض الأمر الذي قد يؤذي لايتون لكونه يشعر بأنه بات معزولا. ويدرك الطفلان أنهما متساويان برغم من اختلافهما في اللون وأنهما يحظيان بذات القدر من الحب كما أن أسرتي ظلت تقدم الدعم لأن هذه الحالة غير عادية." على المدى البعيد

الخميس، 27 أكتوبر 2011

Adventures in Depression

Some people have a legitimate reason to feel depressed, but not me. I just woke up one day feeling sad and helpless for absolutely no reason.


It's disappointing to feel sad for no reason. Sadness can be almost pleasantly indulgent when you have a way to justify it - you can listen to sad music and imagine yourself as the protagonist in a dramatic movie. You can gaze out the window while you're crying and think "This is so sad. I can't even believe how sad this whole situation is. I bet even a reenactment of my sadness could bring an entire theater audience to tears."

But my sadness didn't have a purpose.  Listening to sad music and imagining that my life was a movie just made me feel kind of weird because I couldn't really get behind the idea of a movie where the character is sad for no reason.


Essentially, I was being robbed of my right to feel self pity, which is the only redeeming part of sadness.

And for a little bit, that was a good enough reason to pity myself.


Standing around feeling sorry for myself was momentarily exhilarating, but I grew tired of it quickly. "That will do," I thought. "I've had my fun, let's move on to something else now." But the sadness didn't go away.

I tried to force myself to not be sad.


But trying to use willpower to overcome the apathetic sort of sadness that accompanies depression is like a person with no arms trying to punch themselves until their hands grow back.  A fundamental component of the plan is missing and it isn't going to work. 


When I couldn't will myself to not be sad, I became frustrated and angry. In a final, desperate attempt to regain power over myself, I turned to shame as a sort of motivational tool.

 

But, since I was depressed, this tactic was less inspirational and more just a way to oppress myself with hatred.


Which made me more sad. 


Which then made me more frustrated and abusive.


And that made me even more sad, and so on and so forth until the only way to adequately express my sadness was to crawl very slowly across the floor.


The self-loathing and shame had ceased to be even slightly productive, but it was too late to go back at that point, so I just kept going. I followed myself around like a bully, narrating my thoughts and actions with a constant stream of abuse.


I spent months shut in my house, surfing the internet on top of a pile of my own dirty laundry which I set on the couch for "just a second" because I experienced a sudden moment of apathy on my way to the washer and couldn't continue. And then, two weeks later, I still hadn't completed that journey. But who cares - it wasn't like I had been showering regularly and sitting on a pile of clothes isn't necessarily uncomfortable. But even if it was, I couldn't feel anything through the self hatred anyway, so it didn't matter. JUST LIKE EVERYTHING ELSE.


Slowly, my feelings started to shrivel up. The few that managed to survive the constant beatings staggered around like wounded baby deer, just biding their time until they could die and join all the other carcasses strewn across the wasteland of my soul.

I couldn't even muster up the enthusiasm to hate myself anymore.


I just drifted around, completely unsure of what I was feeling or whether I could actually feel anything at all.


If my life was a movie, the turning point of my depression would have been inspirational and meaningful. It would have involved wisdom-filled epiphanies about discovering my true self and I would conquer my demons and go on to live out the rest of my life in happiness.

Instead, my turning point mostly hinged upon the fact that I had rented some movies and then I didn't return them for too long.

The late fees had reached the point where the injustice of paying any more than I already owed outweighed my apathy. I considered just keeping the movies and never going to the video store again, but then I remembered that I still wanted to re-watch Jumanji.

I put on some clothes, put the movies in my backpack and biked to the video store. It was the slowest, most resentful bike ride ever.


And when I arrived, I found out that they didn't even have Jumanji in.

Just as I was debating whether I should settle on a movie that wasn't Jumanji or go home and stare in abject silence, I noticed a woman looking at me weirdly from a couple rows over.


She was probably looking at me that way because I looked really, really depressed and I was dressed like an eskimo vagrant.

Normally, I would have felt an instant, crushing sense of self-consciousness, but instead, I felt nothing.



I've always wanted to not give a fuck. While crying helplessly into my pillow for no good reason, I would often fantasize that maybe someday I could be one of those stoic badasses whose emotions are mostly comprised of rock music and not being afraid of things. And finally - finally - after a lifetime of feelings and anxiety and more feelings, I didn't have any feelings left. I had spent my last feeling being disappointed that I couldn't rent Jumanji.

I felt invincible.


And thus began a tiny rebellion.


Then I swooped out of there like the Batman and biked home in a blaze of defiant glory.


And that's how my depression got so horrible that it actually broke through to the other side and became a sort of fear-proof exoskeleton.

Popular Posts